قبيلة الهونزا
قبييلة الهونزا هى قبيلة مسلمة تعيش على الحدود بين باكستان والهند في وادي يسمى (وادي الخالدين)
A lire aussi:
نجم ليفربول يفتح النار على صلاح بعد رسالته إلى ريال مدريد
أكد الألماني ديتمار هامان، نجم نادي ليفربول الإنجليزي السابق، أن رسالة الدولي المصري محمد صلاح إلى نادي ريال مدريد لم تنل إعجابه، مشيرًا إلى أنه يجب أن «يلتزم الصمت» إلى ما بعد المباراة. |
يعيشون أعماراً مديدة ونساؤهم ينجبن في سن السبعين ، ولا تصيبهم أوبئة وأمراض هذا العصر ، ويبلغ عدد سكان القبيلة نحو 920 ألف نسمة!!
يتبع أفراد القبيلة أسلوب حياة يومى هو سر شبابهم الدائم فهم يعتمدون فى نظامهم الغذائي على أكل الخضروات النيئة والفواكه والبروتين كالحليب والبيض والجبن حيث لا يأكلون إلا مما يزرعون فقط ، ولديهم فترة صيام صحي مدته ثلاثة أشهر من كل عام لا يتناولون فيها إلا العصير الطازج!!
كما يتضمن نظام حياتهم اليومي المشي لمسافات أكثر من 20 كيلومتر!!
تتمتع نسائهم بصحة جيدة تؤهلهن للإنجاب فى سن الـ 70 عاما وكأنهن فى سن العشرين ، ويتمتعن ببشرة نضرة كبشرة الأطفال ، بينما الرجال أقوياء ولديهم قدرة غير عادية للتحمل!!
وغياب التكنولوجيا الحديثة لدى تلك القبيلة يجعل من المجهود البدني الشاق أمراً ضرورياً لاستمرارية الحياة ، حيث لامجال للكسل الذي يعتبر من أكثر المخاطر التي تهدد صحة القلب ولذلك يعيشون حتى 150 عام.
تم إكتشاف هذا الشعب بالمصادفة فى عام 1984 عندما استوقف موظف الأمن في مطار لندن رجلاً تاريخ ميلاده فى جواز سفره عام 1932 بينما شكله يبدو فى الثلاثين من عمره مما أثار دهشة رجل الأمن ، فحكى الرجل له عن موطنه الـ ( هونزا ) ومن هنا عُرفت تلك المنطقة!!
A lire aussi:
7 أسباب مهمة لكي تتوقفن عن ارتداء السوتيان
تقريباً كل النساء يرتدين السوتيان يومياً، والبعض يحتفظن به حتى خلال النوم. نجده بكل الأشكال والألوان والمقاسات. ولكن أتعرفين أنه ليس هناك داعٍ لارتداء السوتيان كي تجعلي صدرك أكثر جاذبية ؟ ما تجهله أغلب النساء هو أن ارتداء سوتيان يمكن أن يكون له تأثيرات سلبية ليس فقط على جمال صدرهن، ولكن أيضاً على حالتهن الصحية بشكل عام. إذا خلعتِ السوتيان منذ الآن، ستلاحظين تغييرات غير منتظرة أبداً ! |
إسم الهونزا معناه ( المتحدون في جبهة واحدة كالسهام )
هذا المجتمع يتحدث لغة البروشسكي ، ويقال إنهم من نسل أحد جيوش الإسكندر الأكبر الذين ضلوا طريقهم في القرن الرابع في واحد من الجبال الضيقة للهيمالايا