قبيلة الهونزا
قبييلة الهونزا هى قبيلة مسلمة تعيش على الحدود بين باكستان والهند في وادي يسمى (وادي الخالدين)
You might like this:
يفضّلون الأندلس ويقصدون المسجد الكبير بغرناطةً. عشرات الآلاف يعتنقون الإسلام بإسبانيا.. تعرف على السبب. مع الفيديو
يشهد عدد الذين يعتنقون الإسلام في إسبانيا تزايداً يوماً بعد يوم، حيث يتجاوز في عام 2020 حاجز المليونَي نسمة؛ حيث يفضّل العديد من الإسبان اعتناق الدين الإسلامي خلال السنوات الأخيرة، ليتجاوز عدد مَن أشهر إسلامه حديثاً 200 ألف شخص. |
يعيشون أعماراً مديدة ونساؤهم ينجبن في سن السبعين ، ولا تصيبهم أوبئة وأمراض هذا العصر ، ويبلغ عدد سكان القبيلة نحو 920 ألف نسمة!!
يتبع أفراد القبيلة أسلوب حياة يومى هو سر شبابهم الدائم فهم يعتمدون فى نظامهم الغذائي على أكل الخضروات النيئة والفواكه والبروتين كالحليب والبيض والجبن حيث لا يأكلون إلا مما يزرعون فقط ، ولديهم فترة صيام صحي مدته ثلاثة أشهر من كل عام لا يتناولون فيها إلا العصير الطازج!!
كما يتضمن نظام حياتهم اليومي المشي لمسافات أكثر من 20 كيلومتر!!
تتمتع نسائهم بصحة جيدة تؤهلهن للإنجاب فى سن الـ 70 عاما وكأنهن فى سن العشرين ، ويتمتعن ببشرة نضرة كبشرة الأطفال ، بينما الرجال أقوياء ولديهم قدرة غير عادية للتحمل!!
وغياب التكنولوجيا الحديثة لدى تلك القبيلة يجعل من المجهود البدني الشاق أمراً ضرورياً لاستمرارية الحياة ، حيث لامجال للكسل الذي يعتبر من أكثر المخاطر التي تهدد صحة القلب ولذلك يعيشون حتى 150 عام.
تم إكتشاف هذا الشعب بالمصادفة فى عام 1984 عندما استوقف موظف الأمن في مطار لندن رجلاً تاريخ ميلاده فى جواز سفره عام 1932 بينما شكله يبدو فى الثلاثين من عمره مما أثار دهشة رجل الأمن ، فحكى الرجل له عن موطنه الـ ( هونزا ) ومن هنا عُرفت تلك المنطقة!!
You might like this:
اليهودية التي أسقطت الدولة العثمانية
في تموز من عام 1914، اندلعت الحرب العالمية الأولى، حيث كان اغتيال ولي عهد النمسا الأرشيدوق فرانز فريديناند وزوجته، في سراييفو الشرارة التي أشعلت الحرب. وقد وقعت بين كل من قوات الحلفاء (المكونة من بريطانيا وفرنسا وروسيا) من جهة، ودول المحور (المكونة من ألمانيا والنمسا والدولة العثمانية وبلغاريا) من جهة أخرى. |
إسم الهونزا معناه ( المتحدون في جبهة واحدة كالسهام )
هذا المجتمع يتحدث لغة البروشسكي ، ويقال إنهم من نسل أحد جيوش الإسكندر الأكبر الذين ضلوا طريقهم في القرن الرابع في واحد من الجبال الضيقة للهيمالايا