ظنَّها فقيرة وغير جميلة ليتفاجأ بأن عروسه مليونيرة وعلى قدر كبير من الجمال
أقدم سعودي على عقد قرانه على امرأة كانت وصفت نفسها أنها فقيرة وغير جميلة في استمارة يستخدمها الراغبون في الزواج، ليتفاجأ بأن عروسه مليونيرة وعلى قدر كبير من الجمال.
A lire aussi:
قصة اغنى وأبخل امرأة في العالم
استحقَّت السيدة العجوز هيتي غرين عن جدارة، لقب المرأة الأكثر بخلاً في العالم، على الرغم من ثرائها الفاحش، وحسها التجاري العبقري الذي عُرفت به في أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. |
وذكرت السيدة السعودية في الاستمارة أنها غير جميلة وسمراء اللون وفقيرة جدا، إلا أن الرجل السعودي طلب يدها للزواج، موافقا على المواصفات التي وضعتها المرأة، وأبلغ الخاطبة برغبته في الزواج منها، وقامت الخاطبة بدورها بابلاغها برغبة العريس برؤيتها الرؤية الشرعية.
لكن العريس تفاجأ أن عروسه تمتلك أكثر من 7 ملايين ريال وعلى قدر كبير من الجمال، وبررت توصيفها لنفسها برغبتها في أن يتقدم إليها شخص لا يطمع في ثروتها، ويقدرها كإنسانة بصرف النظر عن جمالها ومالها إضافة لكونه صادقا في رغبته في الزواج،
يذكر ان عدد العوانس في المملكة حوالي مليون عانس ، الامر الذي ادى لانتشار ظاهرة ما يعرف بالخاطبة في البلاد.
A lire aussi:
حرب سعيد على الإحتكار...
إذا استمرت حرب سعيد على الإحتكار كما يسميها و يهلل لها البعض سوف تفقد كل المواد الأساسية من السوق ، ذلك أن آلية التخزين لدى المصانع أو لدى موردي الجملة أو لدى تجار التفصيل كل بحسب حجمه هي الضمانة الأساسية الوحيدة لإستمرار تزويد السوق بالمواد الأساسية والكمالية و بدون تخزين سينقطع التزويد ويكثر اضطراب الأسعار ، فأمام ندرة بعض المواد يمكن أن يصل سعرها اضعافا مضاعفة في غياب التخزين ويكثر التضخم وتنهار القدرة الشرائية للمواطن نهائيا ، بهذه الحرب الشعبوية لا غرابة أن يصبح المواطن يبحث في رمضان القادم عن |