“واتساب” تحذر ملياري مستخدم من هذه الرسائل
Das könnte dir gefallen:
عن استخدام البريد الالكتروني فقط بالعمل
في أغلب الأحيان التي يتواصل معي فيها عميل جديد، ثم يطلب وسيلة تواصل مباشرة للنقاش، أعتذر منه، وأذكر له أن وسيلة التواصل الوحيدة التي أعتمدها هي البريد الاكتروني.. للبعض أو الغالبية هذا الأمر مناسب أو يتفهمه على الأقل، ولجزء آخر منهم غريب، وربما مدهش ! |
حذر تطبيق التواصل الفوري “واتساب” عدد مستخدميه البالغ عددهم ملياري مستخدم من رسالة احتيالية، داعيا إلى حذفها فورا، ووفق موقع “wabetainfo” الذي يتابع أخبار واتساب، فإن المحتالين يوهمون الضحايا بأنهم من الدعم الفني في التطبيق، وذلك في محاولة لسرقة معلوماتهم الخاصة.
ويستخدم المحتالون تطبيقات التواصل الفوري بشكل واسع في عمليات سرق معلومات المستخدمين أو أموالهم نظرا لانتشارها الواسع، وتظهر صورة نشرها الموقع مقارنة بين معلومات حساب الدعم الفني الحقيقي في “واتساب”، وحساب الدعم الفني المزيف.
Das könnte dir gefallen:
اسرار الحرب الباردة...
مؤتمر ميونخ 29 سبتمبر 1938، في هذا التاريخ عقد هتلر أول خطوة سياسية ليمهد للحرب، لم يكن هذا التاريخ لإظهار قوة ألمانيا فقط، وإنما أظهر الدول العظمى انذاك في موقف الضعفاء حيث انصاعت هاته الدول لمطالب هتلر وألمانيا رغم عدم شرعيتها بكل سهولة، ومن هناك اخذت قوة فرنسا وبريطانيا بالسقوط والتراجع ، فما إن وضعت الحرب أوزراها حتى خرجت للساحة السياسية للعالم تماما ليرثها الاتحاد السوفياتي والو م أ، ولكن هذه القوى العالمية الجديد ليست كسابقيها متحالفة بل أخذت مدأ الصراع والحرب االايديلوجية، هذا ما يطلق عليه سياسيا بالحرب الباردة،هذا ما يجرنا لطرح عدة تساؤلات حول هته الحرب نلخصها في الاشكالية التالية: |
وإمعانا في التضليل، يستخدم المحتالون صورة الحساب التي تتضمن شعار “واتساب” الذي يبدو رسميا وموثقا.ولكن هناك وسيلة سهلة للتأكد من أن الحساب حقيقي أم لا، وهي علامة توثيق خضراء توجد أسفل صورة الحساب وليس في داخله، وهذه العلامة لا يستطيع المحتالون الحصول عليها.
وفي حال وصول أي رسالة من حساب في داخل صورته علامة التوثيق، يجب حذف الرسالة القادمة منه فورا.
ويسعى المحتالون إلى معرفة رقم المرور الخاص بالحساب المكون من 6 أرقام، حتى يتمكنوا من الوصول إلى الحساب، أو أرقام الحسابات المصرفية للمستخدم لتجنب وقف الحساب.
ولا يطلب “واتساب” أبدا أي معلومات عن البطاقة الائتمانية للمستخدمين أو أي معلومات أخرى مثل رمز المرور من أجل خدمات على التطبيق، وإذا أراد أي شخص الحصول على هذه المعلومات فهذا يعني أنه يحاول خداعك.
وانتشر تطبيقا “واتساب” (WhatsApp) الذهبي والأزرق في بعض الدول العربية وبعض الدول الآسيوية، ويدعي التطبيقان أنهما نسخة أفضل من تطبيق واتساب الأصلي الذي تمتلكه شركة “ميتا” (Meta).
انتشر تطبيق الواتساب الذهبي بسرعة شديدة بسبب العديد من الميزات والخصائص التي يقدمها، مثل إخفاء أنك “متصل الآن”، وإخفاء إشعار “جار تسجيل مقطع صوتي”، وميزة إمكانية إرسال مجموعة كبيرة جدا من الصور مرة واحدة، وغيرها من الميزات.
واحتل تطبيق الواتساب الذهبي العناوين الرئيسة لأول مرة عام 2016 عندما بدأ المستخدمون في تلقي رسائل حول هذا التطبيق.
Das könnte dir gefallen:
قصة مبروكة خفاجي
جميعنا نسمع العبارة المشهورة : وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة، وهذا ما سنجده الان في قصة مبروكة خفاجي وكيف كافحت و تعبت لإنشاء امهر طبيب عرفه زمنه وهو الدكتور علي عطا. |
ووصل للمستخدمين رسالة مفادها “لقد سربت النسخة الذهبية من واتساب أخيرا، ويستخدم هذا الإصدار كبار المشاهير فقط. الآن يمكنك استخدامه أيضا”.
وتضمنت الرسائل الخادعة السابقة وعودا برحلات طيران مجانية، ورسائل مصممة لخداع الناس، للاعتقاد بأن رقم هاتفهم على وشك التغيير ما لم يقوموا بتنزيل التطبيق.