احذر هذه الرسائل في “واتساب”
بين الفينة والأخرى تصل رسائل مجهولة على حسابتنا في واتساب المملوكة لشركة ميتا، الأمر الذي يهدد باختراق أو سرقة الحساب.
Das könnte dir gefallen:
خبير اقتصادي عالمي يحدد العملة الأكثر ربحاً
بعد أن وقعت معظم الدول النامية في الفخ الأمريكي المتمثل في ربط النفط بالدولار تمكن الأخير من الهيمنة على مجريات الأحداث الدائرة في العالم. |
يعتبر تطبيق “واتساب” الشهير، هدفاً رئيسياً للمخترقين والمحتالين، لذا فإن اكتشاف العلامات التحذيرية التي تدل على وجود رسائل خطيرة، يمكن أن يساعدك على البقاء في مأمن من أي مخاطر محتملة.
وفي هذا الشأن، أفاد أخصائي الأمن في شركة كومباريتيك للتكنولوجيا، برايان هيغينز، بأن رسائل الاحتيال غالباً ما تأتي من أرقام غير معروفة، موضحا أن تلك الرسائل عادة ما تأتي على شكل رسائل رسمية تدعي تقديم دعم تقني لمشكلة مزيفة، أو رسائل تدعي أن المستخدم فاز بجائزة ما، وفق ما ذكرته صحيفة “ذا صن” البريطانية.
احذر فتح هذه الرسائل
1- قم بحذف الرسائل الواردة من جهات اتصال غير معروفة تحاول حثك على التفاعل، خاصة إذا كانت تستخدم لغة ركيكة أو قواعد لغوية خاطئة، لأنها عادة تكون مترجمة من لغات أخرى إلى لغتك الأم عبر مترجم غوغل.
كما أن الأمر نفسه ينطبق على الرسائل الواردة من جهات اتصال معروفة ولكنها تبدو مختلفة عن المعتاد، وفق التقرير.
هدايا مجانية
2- إياك والتفاعل مع الرسائل ذات العروض غير المرغوب فيها مثل الهدايا المجانية أو الحسومات، حتى لو بدا أنها تأتي من علامة تجارية مرموقة خاصة إذا طلبوا منك تقديم تفاصيل شخصية.
روابط ضارة
Das könnte dir gefallen:
مجازر 8 مايو.. ذاكرة الجزائريين تأبى نسيان التوحش الفرنسي
في ذات الوقت الذي كانت تحتفل فيه فرنسا إلى جانب حلفائها بالتخلص من النازية الألمانية التي أحالت أوروبا إلى خراب، كانت القوات الاستعمارية الفرنسية المنتصرة في الحرب العالمية الثانية تنفذ واحدة من أفظع وأشنع مجازر القرن العشرين في الجزائر، فما حاربته في أوروبا نفذته في بلد المليون شهيد، فالإجرام الوحشي لم يذهب مع الزعيم النازي هتلر، إنما أكمل الاستعمار الفرنسي الطريق من خلال توحشه في الجزائر. |
3- تجنب الرد على أي رسائل تتضمن روابط قابلة للنقر لم تكن تتوقع تلقيها.
أما لتفحص الرابط، فيمكنك كتابته يدوياً في متصفح آخر.
لكن انتبه، قد يستخدم المهاجمون أحرفًا خاصة في الرسالة لإخفاء رابط ضار يبدو للوهلة الأولى كموقع مألوف أو حسن السمعة.