يصوم سكانها 12 ساعة فقط يوميا وضرب الزوجات قبل الإفطار.. أين هذا؟
قالت صحيفة “البيان” الإماراتية إن أوغندا هي الدولة التي لم تتغير فيها ساعات الصيام منذ دخول الإسلام إليها، مشيرة إلى أنها المسلمون بها يصومون 12 ساعة لا تتغير بتغير توقيت شهر رمضان سواءًا جاء في الصيف أو جاء في الشتاء.
You might like this:
لماذا لا تجعلنا التكنولوجيا الجديدة أكثر إنتاجية؟
تمت الإشادة بالابتكارات مثل الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي باعتبارها محركات للانتعاش الإنتاجي القادم، لكن مردودها الواسع على الاقتصاد كان بعيد المنال. |
وتختلف ساعات الصيام خلال نهار رمضان من دولة إلى أخرى، وهناك دول يطول فيها النهار على الليل، ودول أخرى يكون فيها النهار أقصر من الليل، ودول ثالثة يتساوى فيها الليل مع النهار
ويختلف ذلك حسب موقع الدولة، واختلاف فصول السنة، ففي فصل الصيف يطول النهار على الليل وتزيد ساعات النهار كلما اقتربنا من القطب الشمالي، بينما تقل ساعات النهار كلما اقتربنا من نصف الكرة الجنوبي، حيث يكون فصل الشتاء في ذلك الوقت.
ولفتت الصحيفة إلى أن موقع دولة أوغندا على خط الاستواء يجعل الليل فيها يتساوى مع النهار في جميع شهور السنة، بغض النظر عن الفصول الأربعة.
وذكرت الصحيفة أنه يوجد في أوغندا نحو 10 ملايين مسلم يشكلون ما بين 27% إلى 30% من مجموع عدد السكان، ولديهم عاداتهم خلال شهر رمضان، حيث يجتمع السكان سويًا في منزل واحد لتناول الإفطار، ويحضرون طعامهم التقليدي من الموز والفول السوداني والأفوكادو، كما يضرب الأزواج زوجاتهم برفق قبل الإفطار.
You might like this:
أقراص دروبا
في عام 1938خرجت بعثة علمية من جامعة بكين للتأكد من صحة الاشاعات التي تتحدث عن وجود كهوف مسكونة بأجساد محنطة في جبال بايان (على الحدود مع التيبت).. وعلى الفور شعر قائد البعثة الدكتور (تشي بوتاي) أنه على وشك اكتشاف شيءغريب وغير مسبوق ؛ فمن البداية كانت الكهوف تبدو وكأنها من صنع الإنسان بسبب تسطح جدرانها وزواياها الحادة وتفرعاتها المتناسقة. وفي الداخل وجد أجسادا محنطة تتميز برؤوسها الضخمة وقصرها الواضح (بمتوسط 122سم فقط) مما دعا بعض مرافقيه الى افتراض أنها قردة ضخمة.. غير أن الدكتور تشي رفض فورا هذا الافتراض وقال ساخرا |
و شهد شهر رمضان الفضيل عبر الزمان العديد من الأحداث؛ منها المتعلق بالأديان السماوية ومنها نوادر وطرائف ومفارقات غريبة.
وبرغم أن شهر رمضان هو شهر الرحمة والمغفرة، إلا أن دولة أوغندا مازالت تتبع عادة غريبة موروثة ثقافيا منذ القدم عند قبائل «اللانجو» الأوغندية، وهى عادة ضرب الرجل لزوجته قبل الإفطار.
حيث يقوم الرجال هناك بضرب زوجاتهم على رؤوسهن قبل الإفطار، ثم تقوم الزوجات برضا منهن بعدها بإعداد وجبة الإفطار.
وعادة ما يتجمع الأهالى ويفطرون معا عند أحد منازل القرية التى يتم اختيارها.
You might like this:
قصة الشاب المسلم الذي علم الملكة فيكتوريا لغة الإسلام في الهند
أي إنسان في هذا الكون له الحق في اختيار هواية أو اختيار صديق، وإذا فعل فغالبًا لن يلتفت له من حوله، أو يضعوه تحت المنظار من أجل تلك الصداقة أو الهواية، ولكن حين يخص الأمر الأسر الملكية فالوضع يختلف. |
وتعتبر وجبة «الماتوكى» وهى عبارة عن الموز المطبوخ من أشهر الأكلات على المائدة الرمضانية فى أوغندا.