الكلباني يقاضي أم بي سي ويعلن ترك صلاة التراويح بالمسجد
A lire aussi:
الطائفة المؤمنة التي وردت في حديث سيد الخلق
في محراب أولى القبلتين | هذه هي الطائفة المؤمنة المرابطة الصابرة المقاتلة التي وردت في حديث سيد الخلق وخاتم النبيين صلوات الله وسلامه عليه يحرسون الأقصى برموش عيونهم ونزف جراحهم ووجع معاناتهم بعد أن كرمهم الله ليكونة سدنة وحراسا لمحرابه. |
أعلن إمام المسجد الحرام سابقا، الشيخ #عادل_الكلباني، أنه سيقاضي فضائية “إم بي سي” السعودية، بسبب بثها برنامجا يسخر منه.
A lire aussi:
فيديو: يثير الجدل حول صحة بوتين
أثار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجدل مجددا، بعد تداول فيديو له يظهر حركة وُصفت بـ |
وقال الكلباني في حوار مع الإعلامي علي العلياني على فضائية “sbc” الحكومية، إن “هناك فرقا كبيرا بين #السخرية و #الاستهزاء وبين #الكوميديا اللطيفة، وأظن أن المسألة سوف تصل إلى #القضاء”.
ونشر عبر حسابه في “تويتر” تغريدة لنص قانوني يدين السخرية والتشهير وإلحاق الضرر بالأشخاص عبر وسائل الإعلام.
وعلق: “بحمد الله نحن في عصر الحزم والعزم، واللي ما أدبوه أهله تؤدبه المحاكم”.
وتبث “إم بي سي” يوميا برنامجا في رمضان تقوم فكرته على تقليد المشاهير بشكل ساخر.
A lire aussi:
كيف عالج هتلر حباله الصوتية؟
استدعي الطبيب الألماني والمتخصص في مجال الأذن والأنف والحنجرة، كارل أوتو فون إيكين، في العام 1935، لمعاينة مريضٍ كان مقتنعاً بأنّه مُصاب بسرطان الحلق. تبيّن للطبيب بأنّ المريض ليس لديه سوى ورمٍ سليم في الحبال الصوتيّة، يبلغ حجمه حوالي سنتيمتر واحد. في ملف المريض الطبي، كتب فون إيكين اسم المريض: أدولف مولر. الاسم كان رمزياً، لأنّ اسم المريض الحقيقي كان أدولف هتلر. ولكن لشدّة سرية وخصوصيّة المريض، غير الاسم. |
وفي المقابلة ذاتها، قال الكلباني إنه توقف عن الذهاب إلى صلاة التراويح في المساجد، بسبب أنه لا يوجد أي إمام “يشبع رغبته” في الاستماع للقرآن.
كما تحدث عن الإعلان الذي شارك فيه لهيئة الترفيه، وأثار جدلا واسعا، قائلا إنه لم يكن يعلم بادئ الأمر أنه إعلان، لكن الفكرة أعجبته وتقاضى مقابل ذلك مبلغا مجزيا للغاية، رافضا الكشف عنه.
A lire aussi:
قوانين الزواج في دولة الخلافة العثمانية
كان واضع القانون بيحاول بكل الطرق انه يضمن للمجتمع قوام سليم و متماسك ، خالي من العنوسة والتحرش الجنسي والزواج العرفي والعلاقات غير السليمة ويمنح الشباب قدرا ً كبيرًا من الاستقرار النفسي ، ويضعه علي أول طريق الحياة في الوقت المناسب فلا يضطر لأن يبدأ حياته السليمة بعد الخامسة والثلاثين، إنه أيضًا قانون به مساحة للتكافل الاجتماعي يعاقب المقصر باقتطاع جزء من دخله لصالح المحتاجين. |