من يتعاون مع رامز جلال في برنامج “رامز موڤي ستار” ليس فان دام الحقيقي.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر مفاده أن رامز جلال لم يتعاون مع فان دام بل أوهم الجميع وفي الحقيقة من كان متواجداً هو دوبلير أو ما يعرف بشبيه الممثل الذي يستخدم في المسلسلات من اجل تأدية بعض المشاهد الخطرة.
A lire aussi:
تعلم أن تقول لا !!
في ظروف معينة وعديدة ستلزمك الحياة أن تتعامل مع عدة نماذج من البشر والعملاء بعضهم قد يقدر عملك وبعضهم قد لايعترف به أصلاً أو بالنسبة له مجرد وسيلة اضافية لاتغني من جوع … حسناً هذا لايعني أن لانعمل معهم أبداً بل بالنهاية أنت تعمل لتكسب … وهم احدى وسائل الكسب لذلك يجب أن تتحلى بالصبر .. |
وكان الدليل الذي أكد هذا الخبر والذي تداولته المواقع الإعلامية، عندما فاجئ النجم العالمي فان دام الجمهور بعد بحذف جميع صوره التي تجمعه مع رامز جلال وقام مدير أعماله بإثارة الجدل بتعليقه من خلال صورة نشرها عبر فايسبوك.
فان دام الذي شارك رامز في استدراج النجوم إلى برنامج فاجأ الجميع بأنه لم يترك ولا صورة تجمعه معه عبر حسابه على موقع فايسبوك.
وليد التلباني مدير أعمال فان دام خرج عن صمته ليوضح في تصريح اثار الجدل أكثر مما فسر ما يحدث حيث قال:“بالنسبة لحذف فان دام لكل ما يخص رامز موفي ستار من على فايسبوك…للأسف مش هقدر أدلي بتصريحات حالياً”، وهو ما زاد الشكوك أكثر، حيث نشرت بعض المواقع الإعلامية، أنه ربما كان هناك أتفاق بينهم بعمل هذه الحيلة بدون حضور فان دام الحقيقي.
الجدير ذكره أن هذه المعلومة لم يتم تأكيدها او نفيها حتى الان لكن في حال كانت صحيحة فإنها ممكن ان تطيح بمستقبل النجم المصري بعد سنوات على برامج المقالب التي اشتهر بها.
وفي سياق متصل كانت آخر أعمال رامز جلال في السينماء فيلم “أحمد نوتردام” تدور أحداثه حول جريمة غامضة تحدث لبطل العمل.
A lire aussi:
السلطان الأشرف طومان باى.
وما أن سقط السلطان قنصوة الغوري صريعا في موقعة مرج دابق في 25 رجب سنة 923هـ/ 24 أغسطس 1516م أمام جيوش العثمانيين بقيادة السلطان العثمانى سليم الأول، حتى بايعه أمراء المماليك وعامة القاهرة، فأبطل المظالم، وحاول أن يطور الأسلحة باقتناء المدافع، لكن حظه العسر أدى إلى غرق عدة مراكب محملة بالسلاح والمدافع قادمة من الهند، كان قد طلبها الغوري قبل توجهه إلى مرج دابق، وبالتالى فإن إمكاناته في الدفاع عن القاهرة كانت محدودة، لكنه نجح في إشعال المقاومة الشعبية، حتى أنه كان يخطب بإسمه على منابرها رغم دخول قوات سليم إلى القاهرة، وقال عنه مؤرخ عصره ابن إياس: |
للعام الـ12 على التوالي، يطل الممثل المصري رامز جلال بنسخة جديدة من برنامج المقالب الذي أصبح مقررا رمضانيا ثابتا يُذاع في إحدى ساعات ذروة المشاهدة الرمضانية على مائدة الإفطار وفق توقيت مصر، أو بعد الإفطار وفق توقيت المملكة العربية السعودية.
ومع عودته هذا العام 2022 بنسخة جديدة بعنوان “رامز موفي ستار” مع النجم العالمي جون كلود فان دام، ما تزال الأسئلة نفسها تتكرر؛ هل مقالب رامز حقيقية أم مصطنعة بالاتفاق مع ضيوفه النجوم؟ وهل النجوم ضحية لرامز؟
مع كل موسم، صارت هذه التساؤلات جزءا ثابتا من أجواء البرنامج حتى مع تغيّر طبيعة المقلب وتركيبته في كل مرة، وبخاصة مع ما يتعرض له الضيوف من خطر، أو احتمالات للإصابة أو حتى الذعر والفزع جراء مقالب رامز الذي يستخدم الأسود والثعابين وحتى الكراسي الكهربائية لتخويف ضيوفه، فضلا عن التنمر والسخرية والإهانات التي يكيلها لهم بحجة الدعابة في أثناء تقديمهم في بداية حلقاته.
وبطبيعة الموقف القانوني فإن كل هذه الظروف تضمن لهم الفوز بأي دعوى قضائية في حال لجؤوا إلى القضاء، وهو ما أكدته الممثلة والمغنية اللبنانية مايا دياب في إجابتها عن هذا السؤال، إذ كان من المفترض أن تظهر ضيفة معه في موسم “رامز جلال مجنون رسمي”، وأكدت أنه تم الاتفاق معها على أن تكون أحد ضيوف برنامج رامز جلال، وأنها كانت تعلم بطبيعة البرنامج قبل ذهابها، إلا أن موعد تصوير حلقتها كان قبل يوم واحد فقط من إغلاق مطار لبنان بسبب الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا، ما أثار عدة مخاوف من عدم تمكّنها من العودة من دبي، أو من الحجر في لبنان وعدم تمكنها من لقاء عائلتها لمدة 14 يوما.
وأضافت مايا دياب -خلال استضافتها في حلقة بث مباشر عبر “إنستغرام” مع الإعلامي الكويتي علي نجم- أنها كانت على علم أنها ستذهب إلى دبي لتصوير برنامج رامز جلال، لكنها لا تعلم ما سيحدث بالتحديد في البرنامج، قائلة “نعلم أن رامز جلال سيقوم بضربنا في الحلقة، وكل ضيوف البرنامج يعلمون ذلك وهم ذاهبون لتصوير المقلب لأنها مسؤولية”.
A lire aussi:
الإبراهيمية أو إتفاقات أبراهام
رغم تراجع التطبيع العربي ا.لصهيو.ني بعد معركة “سيف القدس” في غزة التي كشفت هشاشة الاحتلال وفضحت المطبعين. |
وهو ما أكده المطرب الشعبي المصري عبد الباسط حمودة حول استضافته في موسم “رامز قرش البحر”، إذ أكد أن “الضيوف عارفين، كنت عارف وإلا كنت أحبسه”.