الكشف عن تكلفة ملاعب مونديال قطر 2022. تعرف على تقنيات التبريد في الملاعب
كشف الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث، اللجنة المشرفة على تنظيم كأس العالم 2022، القطرية، حسن الذوادي، بأن تكلفة ملاعب مونديال قطر 2022، تبلغ نحو 7 مليارات دولار.
You might like this:
حيوانات ذكية بشكل لا يمكن تخيله.
لطالما وجد العلماء صعوبة في البحث عن ذكاء الحيوان، حيث أن مقارنة الحيوانات بالبشر أو حتى الحيوانات بالحيوانات الأخرى، يعني أنك قد تفوت بعض التقنيات الذكية التي استخدموها للبقاء على قيد الحياة في محيطهم. |
كما أنه أبرز ما يميز استضافة قطر لكأس العالم تقنيات التبريد في الملاعب من أهم الأدوات التي استخدمت في الملاعب القطرية هي عملية التبريد بسبب درجات الحرارة المرتفعة في الدولة. وقال دكتور في كلية الهندسة، أن التبريد يشمل ثلاث وجهات أساسية «العشب، اللاعبين، الجمهور»، بمعنى أن العملية تمنح العشب درجة حرارة ورطوبة بشكل معين، ليكون في أفضل حالاته، بالإضافة أنها تمنح اللاعبين خفض درجة الحرارة لإجسامهم في ظل ارتفاع درجات الحرارة.
وأضاف، أن المدرجات ستحتوي على دفعات هوائية، تعطي هواء بطريقة دورانية، تشعر بها الجماهير خاصةً أن جسم الإنسان يفرز حرارة بدرجة معينة، وعند اجتماع عدد كبير من الناس في مكان واحد فإن هذه الحرارة ترتفع بشكل كبير”.
وتختلف عمليات التبريد من ملعب لآخر، فملعب الثمامة مثلا يكتسي باللون الأبيض ليعكس درجة حرارة الشمس، كما أن الملعب يحتوي على أجزاء شفافة وأخرى ملونة، وذلك لعملية ربط العشب وتبريده وكم الحرارة التي يحتاجها للنمو، هي عملية معقدة ترتبط بعوامل عدة، منها حجم الملعب وطاقته الاستيعابية للمتفرجين.
You might like this:
كيف عالج هتلر حباله الصوتية؟
استدعي الطبيب الألماني والمتخصص في مجال الأذن والأنف والحنجرة، كارل أوتو فون إيكين، في العام 1935، لمعاينة مريضٍ كان مقتنعاً بأنّه مُصاب بسرطان الحلق. تبيّن للطبيب بأنّ المريض ليس لديه سوى ورمٍ سليم في الحبال الصوتيّة، يبلغ حجمه حوالي سنتيمتر واحد. في ملف المريض الطبي، كتب فون إيكين اسم المريض: أدولف مولر. الاسم كان رمزياً، لأنّ اسم المريض الحقيقي كان أدولف هتلر. ولكن لشدّة سرية وخصوصيّة المريض، غير الاسم. |
ووعدت قطر عند تقديمها ملفها لاستضافة كأس العالم بتقديم أشياء جديدة وحلول مبتكرة للمشاكل التي قد تواجهها، وتبريد الملاعب يعد أحد هذه الحلول، فالملاعب المبرّدة بهذا الحجم لم تصل إليها دولة من قبل رغم محاولات سابقة.