فنان يفضح ما فعلته سلاف فواخرجي وتسبب بطلاقها

 فنان يفضح ما فعلته سلاف فواخرجي وتسبب بطلاقها


في ظهور بفيديو لافت صرح الفنان عبد القادر منلا متعاطفاً مع وائل رمضان: وائل فنان كان ضحية سيد الوطن، انا متضامن معك وائل

أنا أشفق على وائل ويا سيد الوطن لم يبقى أمامك الا وائل المسكين الدرويش الذي يعتمد في كل حياته على سلاف فواخرجي. سيد الوطن كان يعتمد سياسة التجويع والترحيل والتغيير الديموغرافي والآن أضاف فيما يبدو سياسة التطليق



وتابع ساخرا ياسيد الوطن لاتقول أنا ليس لي علاقة ومتى حصل الطلاق حدث بعد شهر تقريبا من استقبالك لسلاف فواخرجي، وأنا واثق أنك تحدثت اليها وقلت لها من دون ماحدا يقلي (شوبدك فيه أنا أحلى أنا أطول أنا رئيس جمهورية شو بدك فيه هو هاد ممثل ) وتابع المنلا قائلا: ميزة وائل الأساسية إنه هو زوج الست وعندما يسألونه ماذا تعمل يقول أنه زوج سلاف فواخرجي وتابع الفنان عبدالقادر أساليبك ياسيد الوطن ونعرفها وسلاف فواخرجي لديها طموحات لم يعد يملئ عينها وائل رمضان

وتحدث عن علاقة وائل بسلاف وقال أن وائل شخصيته ضعيفه وكان صهر بيت وسلاف فواخرجي هية المسيطرة وكانت تطرده كل فترة من المنزل وتضطهده. ولم يكن لديه غير سلاف هي التي ساعدته بفرص التمثيل وأتت له بفرص في الاخراج وكان يتعكز عليها. وهي رأسماله الوحيد ونقطة ارتكازه الوحيد فلماذا لاتدعهم وشأنهم

 فنان يفضح ما فعلته سلاف فواخرجي وتسبب بطلاقها

وتابع قائلا الناس علقت كثيرا على حادثة الطلاق وأنا ألوم الناس التي علقت عليها لان هناك امر هام يجب أن نتوقف عنده الا وهو حديث سلاف عن الاخلاق

وفي منشور كتبته على الانستغرام وتقول “البدايات أخلاق والنهايات أخلاق وليس لديك في عقلي وقلبي ووجداني نهاية وإن ابتعدنا ” فإذا كنت تكنين له كل الحب فلماذا تركتيه

وقد كنت سابقا كاتبة قصيدة لسيد الوطن ” غمرتني وشديتني وقلتلي ياحلوة شوبدك و بعيونك تطلعت بكل قوتي وبوسني ” ومبين الربط لمين هالقصيدة موجهة وبدك ترضي كل الأزواج وعم تحكي عن الأخلاق وعيب تحكي عن الأخلاق لان الناس ستقول عنك العاهرة التي تحاضر بالشرف ومشان هيك لم أكن أريد أن تتحدثي بالأخلاق



اذا كنا نريد أن نتحدث عن الأخلاق الشخصية فأخلاقك الشخصية نعرفها ونعرف احترامك للعلاقة الزوجية ونعرف أن وائل مابيعرف أنو أنت شو بتساوي ومابتحكيلو

وفي حادثتين ذكرتن سابقا وحعيدن بفترة اخراج وائل لمسلسل آخر أيام الحب وطلبك المنتج علندن لعندو شان يجتمع فيك ووائل وقف التصوير ست أيام وتكررت القصة بمسلسل كيلو بترا وطلبك المنتج إلى لندن ناهيك عن اجتماعاتك بقبنض وكيف كانت تتحملو ما بعرف

وهنا نقف عند فكرة اسمها العهر الفكري ألا وهو أن أولا البلد حين خرجوا بالمظاهرات ليطالبوا بالحرية ضد الظلم والقهر والفساد لأنه يبحثون عن الحرية ولأجل أن لا يحكمنا حافظ الثاني

وسيد الوطن يقتلهم لأنهم مجرم ويريد البقاء بالسلطة لكنك ماذا فعلتي لقد خونتي الناس الذين يطالبون بالحرية وقلتي عنهم ارهابيين هنا يكون العهر الفكري ودعيتي سيد الوطن أن يضرب بيد من الحديد هذه أخلاقيات شاهد زور هذه أخلاق شخص يقلب الحقائق

وأصبحتي تبرئي القاتل وتصوريه على أنه بطل ولو كان عندك ذرة أخلاق وشرف وضمير لكنت رأيت حقيقة المشهد ولم تجعلي من القاتل بطل وطلاق مبارك ولكن لاتتحدثي عن الأخلاق.

وحاولت الممثلة السورية سلاف فواخرجي الإعلان عن انفصالها بعيدا عن تناول الخلافات بينها وبين زوجها الممثل وائل رمضان، إلا أن إعلان انفصال الثنائي، لم يكن مفاجئا للوسط الفني السوري، وذلك بالنظر إلى الخلافات الحادة التي اشتعلت سابقا بين فواخرجي ورمضان ووصلت في كثير من الأحيان إلى حد الانفصال. وقالت صحيفة “النهار العربي” إن: “أبرز المطبات التي واجهها رمضان وفواخرجي في السنوات الماضية، كان خلال مشاركة الأخيرة في بطولة مسلسل “أحمر“،



بسبب عدم راحة رمضان لوجود أحد الممثلين في فريق العمل الذي قدّم بطولته الممثلين يامن الحجلي وعباس النوري وعبدالمنعم عمايري“. ويبدو أن رمضان غير راض عن مشاركة زوجته في أعمال مشتركة مع بعض الممثلين، لا سيما عباس النوري، وهو ما ظهر من خلال تجدد الأزمة بين الثنائي،

بعد مشاركة فواخرجي في مسلسل “مع وقف التنفيذ” خلال الموسم الحالي من بطولة الممثلين يامن الحجلي وعباس النوري وغسان مسعود، مع وجود “الزميل” عينه في العمل. وأعلنت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، مساء الثلاثاء، انفصالها عن زوجها الفنان وائل رمضان. ونشرت فواخرجي عبر حسابها في إنستغرام، منشورا طويلا مؤثرا وصفت فيه حالة الانفصال، قائلة: “قلبي كما يُقال ينخلع.. ليس بيدك وليس بيدي ولكنه القدر..“. واعترفت بحبها لرمضان قائلة: “لم أكن جديرة بك كما يكفي.. أقسم أنني حاولت.. وأنك كنتَ أهلاً لما هو أبعد من الحب.. وكنتُ طفلة تحبو.. أمام جبل مهما حاولت“.



وتزّوج رمضان من فواخرجي في عام 1999 ورُزقا بابنهما الأول حمزة في عام 1999 وبابنهما الثاني علي في عام 2009.