إسبانيا.. حيوان جائع يكشف عن كنز لا يقدر بثمن..
أثناء بحثه عن قوت يومه لم يعرف هذا الغرير ما فعل لم يعرف أنه قام بعمل عظيم تتنازع عليه دول و بلدان. وربما أنه من واجب بلده أن تخلده بتمثال كما العظماء
You might like this:
7 أسباب مهمة لكي تتوقفن عن ارتداء السوتيان
تقريباً كل النساء يرتدين السوتيان يومياً، والبعض يحتفظن به حتى خلال النوم. نجده بكل الأشكال والألوان والمقاسات. ولكن أتعرفين أنه ليس هناك داعٍ لارتداء السوتيان كي تجعلي صدرك أكثر جاذبية ؟ ما تجهله أغلب النساء هو أن ارتداء سوتيان يمكن أن يكون له تأثيرات سلبية ليس فقط على جمال صدرهن، ولكن أيضاً على حالتهن الصحية بشكل عام. إذا خلعتِ السوتيان منذ الآن، ستلاحظين تغييرات غير منتظرة أبداً ! |
قد عثر هذا الغرير اللطيف على كنز ثمين يعود إلى القرن الثالث قبل الميلاد! كيف فعل عثر هذا الحيوان على كنز دعونا نتعرف إلى قصة الكنز والغرير.
عُثر على كنز يتألّف من نحو 209 قطع نقدية تعود إلى العصر الروماني في شمال غربي إسبانيا بفضل جهود حيوان غرير يبحث عن طعام، على ما أفاد علماء الآثار.
وكُشف عن هذا الكنز في نهاية كانون الأول/ ديسمبر في «وثائق ما قبل التاريخ والآثار في جامعة مدريد المستقلة»، وهي مجلة دورية تنشرها الجامعة.
وتردّد أصداء الخبر في الصحافة الإسبانية بعد عام على العاصفة الثلجية فيلومينا التي شلت قسماً كبيراً من البلاد لعشرة أيام في أوائل كانون الثاني/ يناير 2021
You might like this:
عمالقة التقنية يتعاملون مع شركات متورطة باستغلال مسلمي الإيغور في الصين
في تحقيق جديد أدرته منظمة The Information، تبين أن العديد من الشركات الصينية التي تصنع أجزاء الهواتف والأجهزة الإلكترونية الأخرى متورطة باستخدام العمالة القسرية لمسلمي الإيغور في الصين. حيث تستفيد هذه الشركات من ممارسات الحكومة الصينية التي تتضمن اضطهاد هذه الأقلية وسجن أفرادها في معسكرات اعتقال ترغمهم على العمل دون أن يكون لديهم أي خيار ودون الحصول على تعويض مالي. |
وأدت إلى اضطراب في النظام البيئي، ما أجبر بعض الحيوانات على الابتعاد من مساكنها للعثور على الطعام.
وأشار مقال نشره علماء الآثار في المجلّة إلى «العثور على النقود المعدنية بين الرمال التي يُحتمل أن يكون حرّكها غرير في أسفل حفرته» في كهف «كويستا دي بيرثيو» في جرادو بمنطقة أستورياس.
كما يعتقد الباحثون أن الثلج أجبر الغرير على تكثيف جهود البحث عن الطعام والحفر عميقا، محافظا على شق صغير جانبي من أجل الكشف عن التوت أو الديدان، لكن هذا الحفر أثمر عن كنز ثمين للبشر، لا يرقى لقيمة الحجر بالنسبة للغرير.
وبعد أن رأى أحد السكان المحليين الكنز أبلغ السلطات، ثم انتقلت مجموعة من الباحثين وعلماء الآثار إلى المكان في نيسان/ إبريل لمعاينة النقود.
وذكر المقال أنّ الكنز عبارة عن «مجموعة من 209 قطع من القرن الثالث إلى الخامس بعد الميلاد»، مصدرها «بشكل رئيسي منطقة شمال البحر الأبيض المتوسط وشرقه» وتحديداً أنطاكيا، والقسطنطينية، وسالونيك، وروما، وآرل، وليون وكذلك من لندن.
واعتبر الباحثون أنّ هذا «الاكتشاف استثنائي»، ورجّحوا أن هذه القطع ربما وُضعت هناك في «سياق عدم الاستقرار السياسي» المرتبط خصوصاً بغزو السويبيين، وهم شعب جرماني، اجتاحوا الجزء الشمالي الغربي من شبه الجزيرة الأيبيرية في القرن الخامس.
ونوهت المصادر إلى أن معظم العملات المكتشفة مصنوعة من النحاس والبرونز وتزن أكبرها أكثر من ثمانية غرامات وتحتوي على 4% من الفضة.
You might like this:
منعت اليوم الأحد قوّات الأمن بصفاقس عشرات المواطنين ذكورا وإناثا من التنقّل لجزيرة قرقنة
هل أصبح المواطن التونسي في العهد السعيد لقيس سعيّد يحتاج تأشيرة وشهادة حسن سيرة وسلوك ودفع ضمان مالي مثلا.. ليتنقّل داخل بلاده.. ويزور جزرها للتجوّل والترفيه والاستجمام..؟؟!! |
وقال الباحثون في تقرير نُشر مؤخرا: “حتى الآن، هذا هو أكبر كنز دفين من العملات الرومانية تم العثور عليه في كهف في شمال إسبانيا”.